بوابة التعليم الإلكتروني - د/دعاء محمد سيد:
مرحباً بك عزيزي الزائر نسعد بتسجيلك في المنتدى ودعوتك للمشاركة وأن تصبح عضواً فعالاً
بوابة التعليم الإلكتروني - د/دعاء محمد سيد:
مرحباً بك عزيزي الزائر نسعد بتسجيلك في المنتدى ودعوتك للمشاركة وأن تصبح عضواً فعالاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تهتم بتكنولوجيا التعليم والتعليم الالكتروني، وكيفية تطبيق المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية .
 
الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية I_icon_mini_portalالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 تقدم د/ دعاء محمد سيد التهنئة لكل أعضاء هيئة التدريس وطالبات كلية العلوم والآداب بينبع - جامعة طيبة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد وتتمنى للجميع مزيد من النجاح والتفوق

 

تعلن د/ دعاء محمد سيد عن بدء نشر المحاضرات الكترونياً والمواد التعليمية المتنوعة للفصل الدراسي الأول على صفحات المنتدي لمقررات طرق تدريس الدراسات الاجتماعية للفرقة الثالثة علوم اجتماعية وتقنيات تعليم للفرقة الرابعة لغة عربية وعلوم اجتماعية ونظم معلومات للفرقة الأولى دراسات إسلامية، ووسائل وتقنيات التعليم للفرقة الثالثة رياض أطفال ووسائل وتقنيات التعليم للفرقة الثالثة رياضيات

على طالبات الفرقة الثانية رياض الأطفال عرض إنتاجهن من الوسائل التعليمية والأنشطة والأبحاث وتبادل الموضوعات والعروض الخاصة برياض الأطفال على مدونة www.kg1yanbu.pbworks.com

 

 اتمنى من الجميع المشاركة الفعالة والتعاون البناء من أجل ارتقاء بوابة التعليم الإلكتروني
 نذكركم بفضل ذكر الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
     على جميع طالبات الفرقتين الثالثة والرابعة بقسم الدراسات الاجتماعية نشر الأبحاث والأنشطة وتبادل الموضوعات الخاصة بالدراسات الاجتماعية على مدونة www.socialstudiesyanbu.pbworks.com
 

 

 الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 517
تاريخ التسجيل : 09/11/2009

الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية   الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية I_icon10الجمعة مارس 19, 2010 8:41 pm

الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية .
● ـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

* ـ كيف يعود الطفل لممارسة نشاطاته الاجتماعية ؟
* ـ وكيف يمكنه أن يتعامل مع الآخرين بنجاح وسويَّة دون شعور بالنقص أو الدونية ؟


* ـ في تعامل الاختصاصي الاجتماعي أو المرشد النفسي مع الطفل المُعاق ينبغي مراعاة ما يلي :
* ـ أولاً : تقوية معنويات الطفل المُعاق والتأكيد له بأنَّه شخص مرغوب فيه من قِبَلِ أسرته ومجتمعه ·
* ـ ثانياً : أن يقوم بحلِّ جميع المشكلات التي تواجه المُعاق كمشكلة العزلة والانطواء ·
* ـ ثالثاً : حث المُعاق على المشاركة في شغل أوقات الفراغ بما يفيده ·
* ـ رابعاً : التعرُّف إلى الظروف السكنية للطفل المُعاق، فإذا كانت غير ملائمة وجب عليه السعي لإقناع المسؤولين بضرورة تبديل سكن المُعاق أو تبديل ظروفه البيئية والمعيشية .

* ـ واجب المجتمع :
* ـ المجتمع مسؤول عن دمج هؤلاء المعاقين اجتماعياً كإنشاء مراكز التأهيل الحرفي والمهني مما يساعدهم على ممارسة حياتهم الاجتماعية بسويّة، في مثل هذه المراكز ولاسيما الورش المحلية والجمعيات التعاونية الإنتاجية ينبغي أن يتدرب المُعاقون على اختلاف فئاتهم ـ كالمكفوفين والصم والبكم والمعاقين بدنياً والمتخلفين عقلياً وشديدي العجز ـ على أنواع المهن كالنجارة والصباغة والغزل والنسيج والحياكة والتطريز والسيراميك والفخار وصناعة الورد والأحذية والجلود وأعمال الرسم والخط .
* ـ وعلى المراكز تصنيف المعاقين حسب المهن، وتقديم الخدمات الفنية والإدارية والثقافية والعلمية التي يحتاجونها في أثناء التدريب، وإتاحة الفرص للمعاقين لأداء الأعمال الاستشارية والخدمات الإدارية والفنية الخفيفة في الدوائر والمؤسسات ·

* ـ واجب الأسرة :
* ـ أولاً : هناك علاقة قوية بين الإعاقة والصبر على الابتلاء، فإذا لم يكن لدى من لهم صلة بهم كالوالدين والأقارب إيمان بقضاء اللَّهِ وقدره، وعزيمة على الصبر، فإن الأهل يصابون بخسران ما وعدهم ربّ العالمين من الفوز العظيم والثواب الكبير .. فالقرآن الكريم والسنة المطهَّرة فيهما كثير من النصوص الشرعية التي تمت إلى الصبر على المصاب، واحتساب الأجر عند الله جلَّ علاه، قال تعالى : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) ( التغابن : 11 ) .. وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما يُصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا هم ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ) .
* ـ ثانياً : ينبغي مساعدة الطفل المُعاق على إيجاد مخارج أو متنفسات لانفعالاته الداخلية الغاضبة، وذلك بطرق مقبولة اجتماعياً، كما ينبغي مساعدته على عدم التعرُّض للمواقف التي تثير غضبه ·
* ـ ثالثاً : ينبغي أن تكون العلاقة بين الوالدين علاقة يسودها التعاون والمحبة، حتى يتمكنا من مساعدة طفلهما على النمو في جو هادئ، بعيداً عن الصراعات أو الانفعالات التي تضيف أعباءً انفعالية ونفسية على درجة إعاقته ·
* ـ رابعاً : ينبغي أن نشجع الأطفال الأصحاء على أن يتعاونوا في الاهتمام بالأخ المعاق، وأن يعتادوا إشراكه معهم في ألعابهم التي يستطيع أن يشاركهم إياها دون حرج أو ملل، لأنه ينبغي على الأسرة التي لديها طفل معاق أن توفر له حياة طبيعية قدر الإمكان .
* ـ خامساً : يجب العمل على مساعدة الطفل المعاق على نمو ثقته بنفسه وعلى نمو قدراته الأساسية، فهو يحتاج إلى مساندة قوية وتشجيع من جميع أفراد الأسرة، الأمر الذي يُعينه على التقدُّم والنجاح السريع ·
* ـ سادساً : ينبغي توافر المكان الفسيح ـ قدر الإمكان ـ الذي يستطيع الطفل المعاق أن يتحرك فيه بسهولة، فإنه طفلٌّ يُعاني من عدم تكامل قدراته الحركية ومن ثمَّ يصبح من الصعوبة عليه التحكم في حركاته· الأمر الذي يعرضه للسقوط وبالتالي لإصابته ببعض الكدمات، أو تحطيم بعض الأشياء، فالمكان المتسع، والأثاث القوي، واللُّعب المتينة، كلها عوامل تتيح له الفرص للنجاح ·
* ـ سابعاً : على الأبوين إتاحة كل الفرص للطفل المعاق للاعتماد على نفسه، وذلك عن طريق تجنب الطلب منه القيام بعمل ما، لا يستطيع القيام به، فكلما كان العمل مناسباً لقدراته وإمكاناته، كلما تمكَّن الطفل من القيام به من دون صعوبة، كما أنه إذا احتاج مساعدة، فلا مانع من أن يقوم بها أحد الأبوين· وينبغي أن يكون التدريب على العمل واضحاً وسهلاً، مع تجنُّب التعليمات أو الإرشادات الغامضة ·
* ـ ثامناً : في جميع مواقف الرعاية والتدريب للطفل المعاق ينبغي على الوالدين ملاحظته ملاحظة دقيقة، إذا ظهر عليه التعب جراء ممارسته لنشاط مُعين، ينبغي أن نعلم أن الطفل لديه استعداد للبدء في ممارسة نشاط جديد، أما إذا بدا عليه القلق أو التوتر فيجب أن نعلم أنه قد أصابه الملل، أو أنه ما طلب منه كان فوق مستوى قدراته وطاقاته ·

* ـ الإسلام والطفل المعاق :
* ـ المجتمع المتحضر سلوكياً يسعى لحماية أبنائه الضعاف ضد الفقر والعوز والحاجة، ويوفر لهم الكفاية المادية والنفسيِّة، والإنسان خلق ضعيفاً، وهذا ما أخبر عنه سبحانه وتعالى : ( وخُلق الإنسانُ ضعيفاً ) ( النساء : 28 ) .. وفي هذه إشارة إلى أن كل إنسان مهما كان سليماً فيه جانب يعتريه من الضعف والنقص، وهذه إعاقة مستمرة تختلف عن الإعاقة الظاهرة ·
* ـ ومن هنا ينظر الإسلام للمعاق نظرة ملؤها الاحترام لإنسانيته، ومن ثمَّ يوجب الرفق به مع مراعاة ظروفه، وأن يأخذ حقوقه كاملة بلا نقصان، وعدم جعل ضعفه موضوع سخرية أو تهكم من قبل الآخرين ·
* ـ كما رفض الإسلام صور التسول المقيت بكل أنواعه، حفاظاً على عدم إراقة ماء الوجه، فإنه يوفر الفرص للمعاقين للكسب بما يتناسب وقدراتهم، مع إلزام الهيئات الحكومية بأخذ ما صنعته أيديهم ·
* ـ وكذلك سن الإسلام تشريعات قوية منها ( الوقف ) وهو تخصيص جزء من الأموال لإنفاقها في صالح المسلمين ورغبة في رضي الله وقربهم منه عز وجل : ( لن تنالوا البرَّ حتى تنفقوا مما تحبون ) ( آل عمران : 92 ) .


* ـ للمزيد : ( مجلة الوعي الإسلامي ) .



منقول من:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e-learning.ahlamontada.net
 
الطفل المعاق .. والحياة الاجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التلعثم في الكلام ...ترجمة لحالة الطفل النفسية والضغوطات التي يواجهها
» معلم الدراسات الاجتماعية
» مصادر تدريس الدراسات الاجتماعية
» القراءة الخارجية وتدريس الدراسات الاجتماعية
» البيئة المحلية وتدريس الدراسات الاجتماعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى التكنولوجيا وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة :: كتب ومقالات-
انتقل الى: